من كام سنه فاتوا .........وبالتحديد في عام 2000 .
سكن قصادي نور، نور طالب جامعي في كلية الاداب (قسم اعلام) بداخله الكثير من الاحلام أراد أن يحققها ولكن دائما ما كانت العقبات تقف سدا منيعا أمامه حتي ظن أنها تقصد ذلك ، أحلامه أراد أن يحققها بنفسه ومجهوده دون تدخل أحد .
كانت تكمن بداخله أحلام وطموحات أراد أن يحققها كلها ولكن انهار بعضها علي حائط الزمن ، دخل الجامعه وفي السنه الاولي له قابل بسمه ، وهي فعلا البسمه التي أعطته شكل تاني للحياه ، علاقتهما كانت الخطوة الاولي لتشجيع نور علي تكملة مسيرة أحلامه ، وفات شهر وشهر وشهر كمان وأخذت العلاقه بينهم تصل لدرجه لم يتخيلها أحد ، لدرجه العشق.
حتي أصبحت بسمه بالنسبه له مثل النسيم الذي يستنشقه ، مثل الدم الذي يجري في عروقه ، أصبحت اكسير الحياه وسر وجوده ، عاش من أجلها ، من أجل أن يراها من أجل أن ينظر لعينيها ، من أجل أن يهمس في أذنها بكلمه واحده هي أحبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك.
كما كان حالها أيضا
أصبحت العلاقه بينهما أكثر من الحب والعشق حتي أنهم لا يعرفون ما هذا ، بدأت مقابلاتهم تزداد يوما بعد يوم.
ثلاث سنوات مضوا من الحب والحنان ، فاتوا وكأنهم ثلاثة أيام ومع بداية العام الرابع والأخير لهم في الجامعه وعدها بأنه بعد التخرج سيأتي ليخطبها .
وبعد كام يوم .... من هذا الكلام فوجئ بها تتصل به وتريد مقابلته لتقول له موضوع في غاية الأهميه ، فوافق علي الفور ، حتي دون أن يسألها ما الموضوع ، نزل مسرعا وأشار لتاكسي وقال له "المهندسين يا أسطي" وركب معه وهو في غاية الانفعال والشوق لمعرفة هذا الموضوع ، وينزل نور من التاكسي ليجد بسمه تنتظره ، وعلي وجهها رأي مظاهر القلق والخوف ،فجري عليها وقال لها "في ايه" ، ردت عليه "ال...ال... الجواب" فقال لها "اهدأي حتي أفهم الموضوع" فقالت له "هذا الجواب به معلومات في غاية الخطوره أريدك أن تقرأه ولكن ضعه الآن في جيبك وبعد ذلك اقرأه في منزلك لأنهم يراقبونني ....." فيضعه في جيبه مسرعا وهو يقول لها"من هم ...... من الذين يراقبوكي" يقول لها هذا الكلام لها وهو ينظر حوله فترد عليه "مش مهم تعرف دلوقتي مين هما لكن المهم أن تذهب الآن وسوف اتصل بك في وقت لاحق لنجد موعدا لآشرح لك الموضوع .... لآن مش هينفع اقوله لك في التليفون...... يلا سلام........" وتتركه وتعبر الشارع مسرعه فينظر لها ويتعجب !!!!!!
ويدير وجهه ليذهب ولكن يسمع صرخات من وراءه ، ويدير وجهه مسرعا وينظر الي مصدر الصوت في الاتجاه الثاني من الطريق ليجد بسمه جثه هامده علي الارض و تحيط بها الدماء من كل مكان !!!؟؟؟
ويسمع أحد الماره يقول"خذ نمرة العربيه يا محمد بسرعه قبل أن يهرب"
وووووووووووووووووو بعد ذلك
يقع نور علي الارض مغشيا عليه .
(لم تكتمل بعد) ******الجزء الاول******
سكن قصادي نور، نور طالب جامعي في كلية الاداب (قسم اعلام) بداخله الكثير من الاحلام أراد أن يحققها ولكن دائما ما كانت العقبات تقف سدا منيعا أمامه حتي ظن أنها تقصد ذلك ، أحلامه أراد أن يحققها بنفسه ومجهوده دون تدخل أحد .
كانت تكمن بداخله أحلام وطموحات أراد أن يحققها كلها ولكن انهار بعضها علي حائط الزمن ، دخل الجامعه وفي السنه الاولي له قابل بسمه ، وهي فعلا البسمه التي أعطته شكل تاني للحياه ، علاقتهما كانت الخطوة الاولي لتشجيع نور علي تكملة مسيرة أحلامه ، وفات شهر وشهر وشهر كمان وأخذت العلاقه بينهم تصل لدرجه لم يتخيلها أحد ، لدرجه العشق.
حتي أصبحت بسمه بالنسبه له مثل النسيم الذي يستنشقه ، مثل الدم الذي يجري في عروقه ، أصبحت اكسير الحياه وسر وجوده ، عاش من أجلها ، من أجل أن يراها من أجل أن ينظر لعينيها ، من أجل أن يهمس في أذنها بكلمه واحده هي أحبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك.
كما كان حالها أيضا
أصبحت العلاقه بينهما أكثر من الحب والعشق حتي أنهم لا يعرفون ما هذا ، بدأت مقابلاتهم تزداد يوما بعد يوم.
ثلاث سنوات مضوا من الحب والحنان ، فاتوا وكأنهم ثلاثة أيام ومع بداية العام الرابع والأخير لهم في الجامعه وعدها بأنه بعد التخرج سيأتي ليخطبها .
وبعد كام يوم .... من هذا الكلام فوجئ بها تتصل به وتريد مقابلته لتقول له موضوع في غاية الأهميه ، فوافق علي الفور ، حتي دون أن يسألها ما الموضوع ، نزل مسرعا وأشار لتاكسي وقال له "المهندسين يا أسطي" وركب معه وهو في غاية الانفعال والشوق لمعرفة هذا الموضوع ، وينزل نور من التاكسي ليجد بسمه تنتظره ، وعلي وجهها رأي مظاهر القلق والخوف ،فجري عليها وقال لها "في ايه" ، ردت عليه "ال...ال... الجواب" فقال لها "اهدأي حتي أفهم الموضوع" فقالت له "هذا الجواب به معلومات في غاية الخطوره أريدك أن تقرأه ولكن ضعه الآن في جيبك وبعد ذلك اقرأه في منزلك لأنهم يراقبونني ....." فيضعه في جيبه مسرعا وهو يقول لها"من هم ...... من الذين يراقبوكي" يقول لها هذا الكلام لها وهو ينظر حوله فترد عليه "مش مهم تعرف دلوقتي مين هما لكن المهم أن تذهب الآن وسوف اتصل بك في وقت لاحق لنجد موعدا لآشرح لك الموضوع .... لآن مش هينفع اقوله لك في التليفون...... يلا سلام........" وتتركه وتعبر الشارع مسرعه فينظر لها ويتعجب !!!!!!
ويدير وجهه ليذهب ولكن يسمع صرخات من وراءه ، ويدير وجهه مسرعا وينظر الي مصدر الصوت في الاتجاه الثاني من الطريق ليجد بسمه جثه هامده علي الارض و تحيط بها الدماء من كل مكان !!!؟؟؟
ويسمع أحد الماره يقول"خذ نمرة العربيه يا محمد بسرعه قبل أن يهرب"
وووووووووووووووووو بعد ذلك
يقع نور علي الارض مغشيا عليه .
(لم تكتمل بعد) ******الجزء الاول******
هناك 25 تعليقًا:
بص هو حلو بس فى مشكلة ممكن ناس مش
هتعرف تعلق لانهامش عارفة اصلا هو
بيتكلم عن ايه هى هتستنا لحد الجزء
التانى ما ينزل يمكن يكشف الغموض وعندى
تعليق تانى كلامك عن الحب او التشبيه
كالنسيم كالهواء هو الكلام المكتوب فى
نفس البوست اللى فات كان من المفروض
تغير فى كلماتك ونوع
اسلوبك ولكن بصراحة الشوية اللىى انا
قرتهم عدلوا النفوخ
انا الاول كنت بحسبها قصه رومانسيه وبعده كده قلبت جو بوليسي ممممممم
طبعا الراي النهائي في القصه بعد التكمله ..
في الانتظار......
السماء الداميه
شكرا جدا علي كلامك
ولكن التشبيه مش مكرر في البوست اللي فات
الفارس الملثم
ان شاء الله تعجبك لما تكمل باذن الله
وشكرا علي مرورك
عجبتنى الحبكة جدا
انتظر الجزء الثانى
بلهفة
تحياتى ليك
نورتنى
أهو كده الشغل الجامد
مستنى الجزء الثانى علشان أعلق
جميل قوي وعرفت تسبكها وتحبكها
كل ودي
اووووووو
كدا برضه تسيبنا على نار،
منتظرة الباقى بسرررعة.
دعاء
شكرا علي مرورك
وفغلا نورتيني
ان شاء الله هنزل الخزء الثاني عن قريب
قلب مصري
ان شاء الله هنزل الجزء الثاني بأسرع وقت
عشان انت عارف أد ايه يهمني تعليقك
سعدت بمرورك
كاتب مصري
أنتظر تعليقك علي الجزء الثاني
شكرا لزيارتك
رؤيه
شكرا علي تعليقك
وانا متأسف
لأن أنا بفكر أعمل جزء ثالث
ويهمني جدا تعليقاتكم
علي القادم أكثر من الحالي
السهم المكسور
السلام عليكم
بداية القصه مشوقه قوى بس هى دى جد ولا هزار ؟اقصد تاليف يعنى
بجد والله انت اللى مدونتك عسوله
بس عندى سؤال ليك؟
انت لسه جميل وصغنون وعندك 17 سنه
ليه سهم مسكور ؟ ليه مش سهم نافذ؟
وحتى لو كنت شايف نفسك دلوقتى سهم مكسور على الاقل عندك لسه الوقت الى يخليك نافذ
تحياتى ليك ياجميل
دمت بكل خير
i like it
waiting for the next :)
http://bekyaforsale.blogspot.com/2008/08/blog-post.html
سهم .... ضرورى نتقابل هناك
ازيك يااخينا
فين جديدك يابنى؟؟
غايب يعنى؟؟
يارب بخير
دمت بخير
اخيرا عرفت ادخل المدونة
القصة عجبتنى جدا
تصدق حسيت انها حقيقة
عايزة اعرف ايه اللى هيحصل بعد كده بسرعة
يلا انت لسه قاعد تقرا
اخيرا عرفت ادخل المدونة
القصة عجبتنى جدا
تصدق حسيت انها حقيقة
عايزة اعرف ايه اللى هيحصل بعد كده بسرعة
يلا انت لسه قاعد تقرا
أول زيارة لمدونتك
أسلوبك رائع مقارنة بسنك
عجبنى جداً الـ Layout
بتاع المدونة
فى انتظار بقية القصة
اتمنى لك كل التوفيق والتألق
متابع يا سيدي الفاضل
و الرأي النهائي بعد اكتمال القصة
انا جاى اقولك كل سنه وانت طيب وبالف خير انشاء الله
تحياتى
شدتنى ليها اوى القصه بس اكتر حاجه عاوزه اعرفها مش هى ايه حصلها انا عاوزه اعرف ايه اللى كان مكتوب ف الورقه .............
منتظره باقي القصه
تحياتى لك
كل رمضان وحضرتك بخير
اللهم بلغنا ليلة القدر واجعلنا من عتقاء هذا الشهر
قصة حلوة اوي الفضول بيدفعني اعرف اية اللي كان في الورقة ومعقول تموت حبيبته في غمضة عين قدام عينه حاجة قاسية جدا اتمني يكون كان بيحلم في الجزء الثاني باذن الله
كل سنة وانت طيب ورمضان كريم ومدونتك ظريفة وخفيفة
ايه انت فين
ايه الغيبة الطويلة دى
يارب تكون بخير
وترجع بسرعة
إرسال تعليق